تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview



لطالما بحثت عن تطبيقات، وكورسات لتساعدني في تعلم لغة جديدة، حتى وجدت التطبيق السحري الذي مكنني من إتقان لغتين جديدتين..

منذ ايام قد كتب عن بعض التطبيقات المفيدة التي يمكنك تثبيتها على هاتفك بهدف الإستفادة منها حيثُ تمكنك من تعلم أي لغة بطرق مسلية لمعرفة هاته التطبيقات يمكنك التوجه من خلال هذا الرابط النصي :

توفّر هذه القنوات الكثير من الامتيازات للمتعلم فعلى سبيل المثال يوجد أنشطة تعليمية تُقدَّم تعتمد على التركيز على الاستماع واستخدام مفردات اللغة.

عند التسجيل، يُمكنك بدأ التعلم من الصفر، أي من الدروس الموجهة لشخصٍ لم يسبق له أن تعامل مع اللغة بأي شكل، أو يُمكنك الحصول على اختبار بسيط لتقييم مستواك، وهذا سيفتح لك قائمة الدروس المتقدمة حسب النتيجة التي حصلت عليها.

، ومنذ تلك اللحظة لم أترك القلم من يدي وأتقنت الإنجليزية قراءة وكتابة وتحدثًا حتى أصبح خطي في اللغة العربية والإنجليزية كخط أساتذة الجامعة والأطباء.

هل فكرت يومًا في عمل أصدقاء من البلد التي تتكلم باللغة التي تحبها انت ؟ لا أظن ذلك، أفضل طريقة لإتقان أي لغة وهي قضاء وقت أكبر تتحدث بها وبالأخص مع الأصليين، وكنت أنا شخصيًا استعملها في بداياتي فكنت ما أقوم به هو اضافتهم على حسابي على الفايسبوك وقضاء ساعات طويلة أتكلم معهم وأسئلهم عن ماهو غامض ومبهم لي في تلك اللغة التي اضغط هنا أنا بصدد تعملها.

يجب التركيز على الفقرات التي تحتوي على وقفاتٍ قصيرةٍ، وذلك لأنها تُتيح للمتعلّم فُرصة الحديث فيما بعد.

هذي بعض الاستراتيجيات اللي حاولت أجمعها.. وراح يكون الموضوع مفتوح بحيث أضيف 

بالنسبة لمهارة الاستماع، يفضل الاستماع إلى قنوات اخبارية باللغة الانجليزية، لا أفضل أن تكون هنالك ترجمة على الشاشة. كي لا يحدث لبس للمستمع.

لماذا لا تحظى اللغة العربية باهتمام مثل اللغة الإنجليزية؟

ولكن الترجمة الصحيحة لجملته المنكوبة!: أرجوك يازوجتي  الترجمة العربية لهذي الكلمات:

أولًا، وقبل كل شيء يجب أن نتفق أن اللغات ليست بالأمر الجلل، وأن تعلمها ليس متعة فحسب؛ لكنها كما أخبرتكم هي “أفتح يا سمسم” لعوالم البشر وثقافاتهم ،ولمن لم يسمع اللغة التركية من قبل؛ فنصيحة مني استمع إليها، وستجدها من أسهل اللغات على الإطلاق.

نصائح هامة لاستخدام التطبيق بشكل صحيح والحصول على الاستفادة القصوى منه

تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت طويلة لكنها كانت ممتعة للغاية، وبشكل عام فإن تعلم اللغات هو عملية مستمرة بطول عمر الشخص نفسه، فنحن كمتحدثين باللغة العربية لا يزال هناك مفردات لغوية عربية جديدة تُضاف إلى محصولنا اللغوي كل فترة، لذا فبمجرد قطع الشوط الأول والوقف على أرض صلبة ستكون العملية التعليمية أسهل بكثير، فالمثابرة والاستمرارية هما العاملين الأساسين للوصول الى أي هدف خاصةً تعلم اللغات، فهو يتميز بأنه من الأهداف طويلة الأمد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *